عبد الله عياش ـ هبة بريس : الاثنين 16 فبراير 2015
طالبت منظمة الشبيبة المدرسية من وزير التربية الوطنية رشيد بلمختار بالتدخل الفوري وفتح تحقيق عاجل في قضية انتحار التلميذة " خديجة بورزوق " التي تدرس بالمستوى الثالثة إعدادي بالثانوية التأهيلية أحمد الطيب بنهيمة بذات الجماعة التابعة لإقليم الخميسات .
ووقف وفد عن المكتب الوطني للشبيبة عن اسباب الانتحار وكانت متداخلة بين ماهو مرتبط بشخص التلميذة وما له علاقة بردة فعل اسرتها وما له ارتباط بالمؤسسة والذي لخصته المنظمة في كون إدارة المؤسسة التي تنشر نتائج التلاميذ علانية وسط الثانوية وهو ما خلق موجات من التعليقات بين التلاميذ على بعضهم البعض، وفي هذا ضرب للخصوصية الفردية للتلاميذ، ومساهمة زادت التلميذة إحباطا وتخوفا من استهزاء زملائها بها وجيرانها خصوصا وأن المؤسسة توجد في مركز جماعة قروية تنتشر فيها الأخبار والتعليقات بسرعة البرق.
وقالت المنظمة في رسالتها لوزير التربية الوطنية " ولأن التلميذة خذيجة قيد حياتها كانت قاصرا، ولأن مسؤوليتها تقع تحت وصاية والديها وكذا وزارة التربية الوطنية بحكم القانون الذي ينص على اجبارية التعليم الى حدود 15 سنة، ولأن المؤسسة في شخص القطاع الوزاري يتحمل مسؤولية غير مباشرة في الواقعة بعدم حفظها لخصوصية التلميذة وعدم اتخاذ خطوات استباقية لمواكبة المتعثرين وتتبعهم، نطلب منكم إيفاد لجنة وزارية للتحقيق على عجل في القضية، واتخاذ اللازم من الإجراءات في ذلك".
طالبت منظمة الشبيبة المدرسية من وزير التربية الوطنية رشيد بلمختار بالتدخل الفوري وفتح تحقيق عاجل في قضية انتحار التلميذة " خديجة بورزوق " التي تدرس بالمستوى الثالثة إعدادي بالثانوية التأهيلية أحمد الطيب بنهيمة بذات الجماعة التابعة لإقليم الخميسات .
ووقف وفد عن المكتب الوطني للشبيبة عن اسباب الانتحار وكانت متداخلة بين ماهو مرتبط بشخص التلميذة وما له علاقة بردة فعل اسرتها وما له ارتباط بالمؤسسة والذي لخصته المنظمة في كون إدارة المؤسسة التي تنشر نتائج التلاميذ علانية وسط الثانوية وهو ما خلق موجات من التعليقات بين التلاميذ على بعضهم البعض، وفي هذا ضرب للخصوصية الفردية للتلاميذ، ومساهمة زادت التلميذة إحباطا وتخوفا من استهزاء زملائها بها وجيرانها خصوصا وأن المؤسسة توجد في مركز جماعة قروية تنتشر فيها الأخبار والتعليقات بسرعة البرق.
وقالت المنظمة في رسالتها لوزير التربية الوطنية " ولأن التلميذة خذيجة قيد حياتها كانت قاصرا، ولأن مسؤوليتها تقع تحت وصاية والديها وكذا وزارة التربية الوطنية بحكم القانون الذي ينص على اجبارية التعليم الى حدود 15 سنة، ولأن المؤسسة في شخص القطاع الوزاري يتحمل مسؤولية غير مباشرة في الواقعة بعدم حفظها لخصوصية التلميذة وعدم اتخاذ خطوات استباقية لمواكبة المتعثرين وتتبعهم، نطلب منكم إيفاد لجنة وزارية للتحقيق على عجل في القضية، واتخاذ اللازم من الإجراءات في ذلك".
source منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية http://ift.tt/1yNXXNk
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق