مراسلة خطيرة في عهد حكومة حزب العدالة و التنمية بتاريخ 02 أبريل 2015 تحت رقم 2472 /15 تدعو المدراء الى الاكتظاظ و تجنب الاقسام المخففة و اعتماد 40 تلميذا بالقسم كحد أدنى مع تقليص نسب التكرار

مراسلة خطيرة في عهد حكومة حزب العدالة و التنمية بتاريخ 02 أبريل 2015 تحت رقم 2472 /15 تدعو المدراء الى الاكتظاظ و تجنب الاقسام المخففة و اعتماد 40 تلميذا بالقسم كحد أدنى مع تقليص نسب التكرار ======= تداولت صفحات الفايس بوك مراسلة خطيرة في عهد حكومة حزب العدالة و التنمية بتاريخ 02 أبريل 2015 تحت رقم 2472 /15 تدعو المدراء الى الاكتظاظ و تجنب الاقسام المخففة و اعتماد 40 تلميذا بالقسم كحد أدنى مع تقليص نسب التكرار
- هذه المراسلة حسب مجموعة من نشطاء الفيس بوك تبريء هيئة التدريس من الاتهامات الاخيرة بأنهم مسؤولون عن تدهور التعليم ببلادنا و تبين للعموم من المسؤول عن فشل المنظومة التعليمية بالمغرب كما ان هذه المراسلة تبشر الجميع بالاصلاحات و التدابير ذات الاولوية التي تسعى حكومة حزب العدالة و التنمية الى تنزيلها على ارض الواقع ابتداء من الموسم المقبل ؟؟؟؟؟؟ حسب تعبير مجموعة من الاساتذة على الفيس بوك
فما رأي النقابات التعليمية في هذه المراسلة؟
و ما هو رد فيدراليات جمعيات الاباء على المراسلة؟
و ما تعليق التنظيمات السياسية و النقابية و الحقوقية و الجمعوية ؟
هذا ما سنتابعه في الايام المقبلة ... ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


source منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية http://ift.tt/1JnJONK
مراسلة خطيرة في عهد حكومة حزب العدالة و التنمية بتاريخ 02 أبريل 2015 تحت رقم 2472 /15 تدعو المدراء الى الاكتظاظ و تجنب الاقسام المخففة و اعتماد 40 تلميذا بالقسم كحد أدنى مع تقليص نسب التكرار 4.5 5 Unknown الاثنين، 20 أبريل 2015 مراسلة خطيرة في عهد حكومة حزب العدالة و التنمية بتاريخ 02 أبريل 2015 تحت رقم 2472 /15 تدعو المدراء الى الاكتظاظ و تجنب الاقسام المخففة و اعت...


On : الاثنين، 20 أبريل 2015,

If you enjoyed this article, sign up for free updates.

author picture

About Author

I'am Unknown, a part-time blogger and template designer from Indonesia who is the founder And Author of تحميل جميع البرامج. I love create Blogger Themes, write about blog design, And Blogspot tweaks. You can subscribe me on G+ @ Unknown .

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق