إدارة نيوز : الاثنين 9 مارس 2015

أسندت وكالة المغرب العربي للأنباء ،بمناسبة اليوم العالمي للمرأة (8 مارس)، مهمة القيادة، يومي السبت والأحد، للصحفيات العاملات بها.وهي طريقة لتعبير الوكالة عن تكريمها الصحفيات اللواتي يساهمن دون أي أدنى شك في إشعاع الوكالة على المستويين الوطني والدولي.
وتشكل هذه المبادرة أيضا اعترافا بالجهود التي تبذلها العناصر النسائية في الوكالة لتحسين الإنتاج والرفع من المردودية. كما ستخول لهن الفرصة، على مدى يومين، للاضطلاع بدور قيادي وتحمل المسؤوليات، سواء التحريرية أو الإدارية.
وقد عهد بمنصب مدير الإعلام إلى جليلة اعجاجة، ومنصب رئيس التحرير المركزي الى لمياء ضاكة ورئيس التحرير الوطني لفاطمة تيمجردين.
أما رئاسة التحرير الجهوي فآلت لخديجة بنحدوش، ورئاسة التحرير الدولي للسيدة مريم رقيوق، في حين أسندت مهام رئاسة تحرير تعدد الوسائط لأمينة بلحسن.
وبعد أن كانت الصحفيات في مصالح التحرير بوكالة المغرب العربي للأنباء تعدن على رؤوس الأصابع في ثمانينات القرن الماضي، بدأ عددهن يتزايد تدريجيا على مر السنين إلى أن أسفر عن مشهد جديد عززت فيه الصحفيات حضورهن الى جانب الصحافيين.
وبفضل سياسة توظيف تعكس في الواقع تكافؤ الفرص بين الجنسين، قدمت الوكالة للمرأة الصحفية فرصة كي تثبت، من خلال كفاءتها وتفانيها، أن لديها مكانتها الكاملة داخل المؤسسة رغم صعوبة المهام وضخامة التضحيات التي ينبغي بذلها.
وفي مؤسسة حيث العمل على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع، أثبتت المرأة الصحفية أنها تمثل قيمة مؤكدة وعنصرا لا غنى عنه في سير مصالح التحرير.
عن و م ع
أسندت وكالة المغرب العربي للأنباء ،بمناسبة اليوم العالمي للمرأة (8 مارس)، مهمة القيادة، يومي السبت والأحد، للصحفيات العاملات بها.وهي طريقة لتعبير الوكالة عن تكريمها الصحفيات اللواتي يساهمن دون أي أدنى شك في إشعاع الوكالة على المستويين الوطني والدولي.
وتشكل هذه المبادرة أيضا اعترافا بالجهود التي تبذلها العناصر النسائية في الوكالة لتحسين الإنتاج والرفع من المردودية. كما ستخول لهن الفرصة، على مدى يومين، للاضطلاع بدور قيادي وتحمل المسؤوليات، سواء التحريرية أو الإدارية.
وقد عهد بمنصب مدير الإعلام إلى جليلة اعجاجة، ومنصب رئيس التحرير المركزي الى لمياء ضاكة ورئيس التحرير الوطني لفاطمة تيمجردين.
أما رئاسة التحرير الجهوي فآلت لخديجة بنحدوش، ورئاسة التحرير الدولي للسيدة مريم رقيوق، في حين أسندت مهام رئاسة تحرير تعدد الوسائط لأمينة بلحسن.
وبعد أن كانت الصحفيات في مصالح التحرير بوكالة المغرب العربي للأنباء تعدن على رؤوس الأصابع في ثمانينات القرن الماضي، بدأ عددهن يتزايد تدريجيا على مر السنين إلى أن أسفر عن مشهد جديد عززت فيه الصحفيات حضورهن الى جانب الصحافيين.
وبفضل سياسة توظيف تعكس في الواقع تكافؤ الفرص بين الجنسين، قدمت الوكالة للمرأة الصحفية فرصة كي تثبت، من خلال كفاءتها وتفانيها، أن لديها مكانتها الكاملة داخل المؤسسة رغم صعوبة المهام وضخامة التضحيات التي ينبغي بذلها.
وفي مؤسسة حيث العمل على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع، أثبتت المرأة الصحفية أنها تمثل قيمة مؤكدة وعنصرا لا غنى عنه في سير مصالح التحرير.
عن و م ع
source منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية http://ift.tt/1HoYE6o
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق