خاص عن اجتماع العزوزي بالمحمدية : الصورة التي فضحت المستور





الصورة التي فضحت المخلوع وأذنابه


ادعى العربي الحبشي في تصريح لجريدة الصباح بان مجلس المخلوع المزور حضره 131 عضوا . ما لم يستطع قوله العربي الحبشي يتعلق بالجهة التي صرحت بعقد الاجتماع وتقدمت بطلب لاستغلال القاعة .. الم يتستر الحبشي والمخلوع وباقي المجموعة خلف النقابة الديمقراطية للجماعات المحلية .. وأتحداه أن ينشر التصريح بعقد الاجتماع مؤشر عليه من طرف الجهة التي حمت اجتماعه المشبوه بالمحمدية يوم 31 يناير 2015

بالنسبة للعدد الذي صرح به الحبشي فقد تسربت صور قليلة ومظلمة من داخل الاجتماع رغم الرقابة التي فرضوها على عملية التصوير . ونحن نتوفر على صورة غريبة لهذا المجلس المفبرك لا يتعدى فيها عدد الحضور 50 نفرا اغلبهم لا علاقة له بالفيدرالية الديمقراطية للشغل

وهي صورة مأخوذة من طرف صحفي ومنشورة في موقع وتفضح ال 131 عضوا من المجلس الوطني المفترى عليه ........ ويرجح بأنه طلب من الصحفي اخذ هذه الصورة من وراء ظهور الحاضرين ، حتى لا يتعرف أحد على وجوههم وهي إشارة توحي بان اغلبهم غريب عن الفيدرالية الديمقراطية للشغل .. وقد علق صديق على الصورة بقوله في إطار مقارنتها بصورة أخرى تظهر فيها الكلاب المدربة بان هذه الأخيرة محظوظة فقد تم السماح لها بإعطاء صور لمن يرغب في ذلك وبالطريقة التي يريد ..

إنهم جبناء حتى في الصور يخفون وجوههم يخشون أن تفضح آلات التصوير أمام الفيدراليات والفيدراليين كذبة تمثيليتهم للمجلس الوطني أو حتى الانتساب للفيدرالية


المصدر:

hamid elyoussoufi



facebook






















source منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية http://ift.tt/1uXfHoZ
خاص عن اجتماع العزوزي بالمحمدية : الصورة التي فضحت المستور 4.5 5 Unknown الأربعاء، 4 فبراير 2015 الصورة التي فضحت المخلوع وأذنابه ادعى العربي الحبشي في تصريح لجريدة الصباح بان مجلس المخلوع المزور حضره 131 عضوا . ما لم يستطع قوله العر...


On : الأربعاء، 4 فبراير 2015,

If you enjoyed this article, sign up for free updates.

author picture

About Author

I'am Unknown, a part-time blogger and template designer from Indonesia who is the founder And Author of تحميل جميع البرامج. I love create Blogger Themes, write about blog design, And Blogspot tweaks. You can subscribe me on G+ @ Unknown .

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق