التحرير بريس : الاثنين 16 فبراير 2015 ===============
عرفت مجموعة مدارس أبي الحسن المراكشي نيابة الخميسات عدة إختلالات في تدبير المؤسسة إداريا وماليا وشطط في إستعمال السلطة الإدارية مما أفضى بالأكاديمية إلى إرسال اللجان الجهوية للتقصي والبحث حول هاته الإختلالات نتج عنه صدور قرار إعفاء المديرة من مهامها في الإدارة التربوية، الأمر الذي لم تستسغه المديرة ومجموعة من المنتفعين معها من الريع الإداري للمديرة بحيث قامو بتوقيف الدراسة وهدر الزمن الدراسي للمتعلمين وتحريض بعض قدماء التلاميذ لتنظيم وقفة مكشوفة الأهداف إلى جانب المديرة المعفاة تحت غطاء جهات معينة تهدف إلى عرقلة قرار الإدارة المركزية بإعفائها الأمر الذي أدى إلى تدخل السلطات العمومية لتفريق المحتجين الذي لا تربطهم أي صلة بالمجال التربوي .
وقد أكد مصدر نقابي على وجود مجموعة من الخروقات شابت تسيير المديرة للمجموعة المدرسية مدة ثلاثة سنوات ونصف ونذكر من بينها تزوير نتائج الموحد لمستوى السادس إبتدائي (تلميذ نجح في الإمتحان لكنها أوهمته بالرسوب نتيجة خلاف مع عائلته و إحتفظت به في قسم السادس إبتدائي إلى حدود منتصف السنة لترسله بعد ذلك للثانوية الإعدادية المستقبلة ) ، مع وضع نقط جزافية للمراقبة المستمرة ضاربة عرض الحائط كل نتائج التقويم التي أفرزتها المراقبة المستمرة من خلال التلاعب في قرارات مجالس الأقسام والتستر على بعض الأساتذة المنتفعين من سوء تسييرها للمجموعة المدرسية .
كما قامت المديرة بإرسال عدد كبير من المراسلات الكيدية للنيابة ضد مجموعة من الأساتذة النزهاء ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل تعداه إلى إحالة أحد الأساتذة المشهود لهم بالنزاهة والكفاءة على المجلس التأديبي ظلما وعدوانا مع تلفيق تهم خطيرة له .
ولكي تضفي المديرة المصداقية على قراراتها الجائرة عملت على التواطؤ مع أحد المفتشين من اجل قهقرة النقط الإدارية لمجموعة من الأساتذة في فضيحة مدوية إذ إنتقلت النقطة الإدارية لأحد الأساتذة بقدرة قادر من 19.5إلى 9 نفس الموقف تعرض له أستاذ آخر في نفس المجموعة الذي إنتقلت نقطته من 19إلى 10 .
وأضاف المصدر النقابي على أنه تم الوقوف على عدة إختلالات تدبيرية سواء تعلق الأمر بالمجال التربوي أو المالي وآخرها قضية التمور الفاسدة وعدم إحترام توزيع التلاميذ وفق نظام مسار مما يقتضي محاسبة كل الأطراف المتسترة عن هذه الإختلالات .
عرفت مجموعة مدارس أبي الحسن المراكشي نيابة الخميسات عدة إختلالات في تدبير المؤسسة إداريا وماليا وشطط في إستعمال السلطة الإدارية مما أفضى بالأكاديمية إلى إرسال اللجان الجهوية للتقصي والبحث حول هاته الإختلالات نتج عنه صدور قرار إعفاء المديرة من مهامها في الإدارة التربوية، الأمر الذي لم تستسغه المديرة ومجموعة من المنتفعين معها من الريع الإداري للمديرة بحيث قامو بتوقيف الدراسة وهدر الزمن الدراسي للمتعلمين وتحريض بعض قدماء التلاميذ لتنظيم وقفة مكشوفة الأهداف إلى جانب المديرة المعفاة تحت غطاء جهات معينة تهدف إلى عرقلة قرار الإدارة المركزية بإعفائها الأمر الذي أدى إلى تدخل السلطات العمومية لتفريق المحتجين الذي لا تربطهم أي صلة بالمجال التربوي .
وقد أكد مصدر نقابي على وجود مجموعة من الخروقات شابت تسيير المديرة للمجموعة المدرسية مدة ثلاثة سنوات ونصف ونذكر من بينها تزوير نتائج الموحد لمستوى السادس إبتدائي (تلميذ نجح في الإمتحان لكنها أوهمته بالرسوب نتيجة خلاف مع عائلته و إحتفظت به في قسم السادس إبتدائي إلى حدود منتصف السنة لترسله بعد ذلك للثانوية الإعدادية المستقبلة ) ، مع وضع نقط جزافية للمراقبة المستمرة ضاربة عرض الحائط كل نتائج التقويم التي أفرزتها المراقبة المستمرة من خلال التلاعب في قرارات مجالس الأقسام والتستر على بعض الأساتذة المنتفعين من سوء تسييرها للمجموعة المدرسية .
كما قامت المديرة بإرسال عدد كبير من المراسلات الكيدية للنيابة ضد مجموعة من الأساتذة النزهاء ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل تعداه إلى إحالة أحد الأساتذة المشهود لهم بالنزاهة والكفاءة على المجلس التأديبي ظلما وعدوانا مع تلفيق تهم خطيرة له .
ولكي تضفي المديرة المصداقية على قراراتها الجائرة عملت على التواطؤ مع أحد المفتشين من اجل قهقرة النقط الإدارية لمجموعة من الأساتذة في فضيحة مدوية إذ إنتقلت النقطة الإدارية لأحد الأساتذة بقدرة قادر من 19.5إلى 9 نفس الموقف تعرض له أستاذ آخر في نفس المجموعة الذي إنتقلت نقطته من 19إلى 10 .
وأضاف المصدر النقابي على أنه تم الوقوف على عدة إختلالات تدبيرية سواء تعلق الأمر بالمجال التربوي أو المالي وآخرها قضية التمور الفاسدة وعدم إحترام توزيع التلاميذ وفق نظام مسار مما يقتضي محاسبة كل الأطراف المتسترة عن هذه الإختلالات .
source منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية http://ift.tt/1zJhrD9
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق