ادعيه, ادعيه مستجابه, ادعية ليلة الجمعه, دعاء ليلة الجمعه, ادعيه للفرج, ادعيه يفرج الله بها الكرب, ادعيه يفرج الله بها الهم, ادعيه عن الصحابه, نصائح من رسول الله للصحابه, مفاتيح الفرج, والادعيه المستجابه, ليلة الجمعه
مفاتيح الفرج والادعيه المستجابه ليلة الجمعه
قالَ : إذَا كانَ لَيْلَةُ الْجُمُعَةِ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَقُومَ في ثُلُثِ اللَّيْلِ الآخِرِ فَإِنَّهَا سَاعَةٌ مَشْهُودَةٌ ، وَالدُّعَاءُ فِيهَا مُسْتَجَابٌ ، وَقَدْ قالَ أَخِي يَعْقُوبُ لِبَنِيهِ {سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي} ـ يَقُولُ حَتَّى تَأْتِي لَيْلَةُ الْجُمُعَةِـ فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقُمْ في وَسَطِهَا ، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقُمْ في أوَّلِهَا ، فَصَلِّ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ ، تَقْرَأُ في الرَّكْعَةِ الأولَى بِفَاتِحَةِ الكِتَابِ وَسُورَةِ يَس ، وَفي الرَّكْعَةِ الثّانِيَةِ بِفَاتِحَةِ الكِتَابِ وحم الدُّخَانَ ، وَفي الرَّكْعَةِ الثّالِثَةِ بِفَاتِحَةِ الكِتَابِ وألم تَنْزِيلُ السَّجْدَةِ، وَفي الرَّكْعَةِ الرَّابِعَةِ بِفَاتِحَةِ الكِتَابِ وَتَبَارَكَ المُفَصَّل
فَإِذَا فَرِغْتَ مِنْ التَّشَهُّدِ ، فاحْمَدِ الله ، وأحْسِنِ الثّنَاءَ عَلَى الله ، وَصَلِّ عَلَيَّ وَأَحْسِنْ ، وَعَلَى سَائِرِ النَّبِيِّينِ ، وَاسْتَغْفِرْ لِلْمُؤْمِنينَ والمُؤْمِنَاتِ ، ولإخْوَانِكَ الَّذِينَ سَبَقُوكَ بالإيمَانِ ، ثُمْ قُلْ في آخِرِ ذَلِكَ : اللّهُمَّ ارْحَمْنِي بِتَرْكِ المَعَاصِي أَبَداً مَا أَبْقَيْتَنِي ، وارْحَمْنِي أنْ أَتَكَلَّفَ مَا لاَ يَعْنِينِي ، وارْزُقْنِي حُسْن النَّظَرِ فِيمَا يُرْضِيكَ عَنِّي ، اللّهُمَّ بَدِيعَ السَّمٰاوَاتِ وَالأَرْضِ ذَا الْجَلاَلِ وَالإكْرامِ وَالعِزَّةِ التي لا تُرَامُ ، أَسْأَلُكَ يا الله يا رَحمٰنُ بجَلاَلِكَ ونورِ وَجْهِكَ ، أَنْ تُلْزِمَ قَلْبِي حِفْظَ كِتَابِكَ كَمَا عَلّمْتَنِي ، وَارْزُقْنِي أَنْ أتْلُوَهُ عَلَى النَّحْوِ الّذِي يُرْضِيكَ عَنِّي ، اللهم بديع السموات والأرض ، ذا الجلال والإكرام ، والعزَّة التي لا تُرام ، أسألك يا الله يا رحمن بجلالك ، ونور وجهك أن تنوِّر بكتابك بصري ، وأن تطلق به لساني ، وأن تفرج به عن قلبي ، وأن تشرح به صدري ، وأن تغسل به بدني ، فإنه لا يعينني على الحق غيرك ، ولا يؤتيه إلا أنت ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم)
فَإِذَا فَرِغْتَ مِنْ التَّشَهُّدِ ، فاحْمَدِ الله ، وأحْسِنِ الثّنَاءَ عَلَى الله ، وَصَلِّ عَلَيَّ وَأَحْسِنْ ، وَعَلَى سَائِرِ النَّبِيِّينِ ، وَاسْتَغْفِرْ لِلْمُؤْمِنينَ والمُؤْمِنَاتِ ، ولإخْوَانِكَ الَّذِينَ سَبَقُوكَ بالإيمَانِ ، ثُمْ قُلْ في آخِرِ ذَلِكَ : اللّهُمَّ ارْحَمْنِي بِتَرْكِ المَعَاصِي أَبَداً مَا أَبْقَيْتَنِي ، وارْحَمْنِي أنْ أَتَكَلَّفَ مَا لاَ يَعْنِينِي ، وارْزُقْنِي حُسْن النَّظَرِ فِيمَا يُرْضِيكَ عَنِّي ، اللّهُمَّ بَدِيعَ السَّمٰاوَاتِ وَالأَرْضِ ذَا الْجَلاَلِ وَالإكْرامِ وَالعِزَّةِ التي لا تُرَامُ ، أَسْأَلُكَ يا الله يا رَحمٰنُ بجَلاَلِكَ ونورِ وَجْهِكَ ، أَنْ تُلْزِمَ قَلْبِي حِفْظَ كِتَابِكَ كَمَا عَلّمْتَنِي ، وَارْزُقْنِي أَنْ أتْلُوَهُ عَلَى النَّحْوِ الّذِي يُرْضِيكَ عَنِّي ، اللهم بديع السموات والأرض ، ذا الجلال والإكرام ، والعزَّة التي لا تُرام ، أسألك يا الله يا رحمن بجلالك ، ونور وجهك أن تنوِّر بكتابك بصري ، وأن تطلق به لساني ، وأن تفرج به عن قلبي ، وأن تشرح به صدري ، وأن تغسل به بدني ، فإنه لا يعينني على الحق غيرك ، ولا يؤتيه إلا أنت ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم)
يا أبا الحسن ، تفعل ذلك ثلاث جمع ، أو خمساً ، أو سبعاً ، تجاب بإذن الله ، والذي بعثني بالحق ؛ ما أخطأ مؤمناً قط
قال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما : فوالله ما لبث عليّ رضي الله عنه إلا خمساً أو سبعاً ، حتى جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم في مجلس ذلك المجلس ، فقال : يا رسول الله إني كنت فيما خلا لا أجد إلا أربع آيات ونحوهن ، وإذا قرأتهن على نفس تفلتن ، وأنا أتعلم اليوم أربعين آية ونحوها ، وإذا قرأتها على نفس فكأن كتاب الله عز وجل بين عيني ، ولقد كنت أسمع الحديث فإذا رددته تفلت ، وأنا اليوم أسمع الأحاديث فإذا تحدثت بها لم أخرم منها حرفاً ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك {مؤمنٌ وربِّ الكعبة يا أبا الحسن}
أخرجه الترمذي في جامعه ، والطبراني وغيرهما ، وقد قال المنذري : طرق أسانيد هذا الحديث جيدة
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق