ضفدع, ضفادع, فأر, فئران, الهند, بركه هنديه, بركه فى الهند, بحيره فى الهند, بحيرات فى الهند, غرائب الهند, غرائب الهنود, الفئران فى الهند, ضفدع شهم ينقذ فأرا, من الغرق فى بركه هنديه
ضفدع شهم ينقذ فأرا من الغرق فى بركه هنديه
التقط مصور الحياة البرية الهاوي “عزام حسين”، مجموعة من الصورة المميزة، لأحد الضفادع، ينتشل فأرًا من وسط بركة أو بحيرة صغيرة، ويرفعه فوق ظهره؛ حتى لا يغرق وعبر به إلى البر، بالقرب من بركة ضحلة في مدينة لكنو بشمال الهند.
ونشرت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية تقريراً مصوراً حول ما وصفته بـ”الضفدع الشهم الذي أنقذ حياة فأر”. وتظهر الصور كيف أن الضفدع انتشل الفأر من وسط البركة، حتى لا يغرق وعبر به إلى البر.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن لسان حال الفأر كان “أنا عالق يا صديقي أنقذني”، ثم لبى الضفدع الشهم النداء وأنقذ الجرذ من مصير مظلم.
وقال ملتقط الصور: “كنت واقفاً على الشاطئ بالقرب من البركة أمام منزلي، ولاحظت شيئاً عائماً غريباً، سرعان ما أدركت أنه فأر يتمسك بحطام، ظننت أنها قطعة خشب طافية، ولكن عندما أتيت بالكاميرا والتقطت تلك الصور اكتشفت أنه ضفدع”.
وتابع قائلاً “كان المشهد يبدو وكأنهما يتبادلان الكلام بطريقة خاصة، ثم صعد الفأر بعدها على ظهر الضفدع، كل هذا حدث بسرعة، ولولا سرعة بديهتي في الإتيان بالكاميرا لكان فاتنا تسجيل تلك اللحظة المميزة”. واستمر بقوله “بمجرد وصولهم إلى البر اختفى الفأر في ثوان، حيث جرى وسط الأدغال، وكأنه كان غير مصدق أنه لا يزال على قيد الحياة، ولم يلق حتفه في قاع البركة”
ضفدع شهم ينقذ فأرا من الغرق فى بركه هنديه
التقط مصور الحياة البرية الهاوي “عزام حسين”، مجموعة من الصورة المميزة، لأحد الضفادع، ينتشل فأرًا من وسط بركة أو بحيرة صغيرة، ويرفعه فوق ظهره؛ حتى لا يغرق وعبر به إلى البر، بالقرب من بركة ضحلة في مدينة لكنو بشمال الهند.
ونشرت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية تقريراً مصوراً حول ما وصفته بـ”الضفدع الشهم الذي أنقذ حياة فأر”. وتظهر الصور كيف أن الضفدع انتشل الفأر من وسط البركة، حتى لا يغرق وعبر به إلى البر.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن لسان حال الفأر كان “أنا عالق يا صديقي أنقذني”، ثم لبى الضفدع الشهم النداء وأنقذ الجرذ من مصير مظلم.
وقال ملتقط الصور: “كنت واقفاً على الشاطئ بالقرب من البركة أمام منزلي، ولاحظت شيئاً عائماً غريباً، سرعان ما أدركت أنه فأر يتمسك بحطام، ظننت أنها قطعة خشب طافية، ولكن عندما أتيت بالكاميرا والتقطت تلك الصور اكتشفت أنه ضفدع”.
وتابع قائلاً “كان المشهد يبدو وكأنهما يتبادلان الكلام بطريقة خاصة، ثم صعد الفأر بعدها على ظهر الضفدع، كل هذا حدث بسرعة، ولولا سرعة بديهتي في الإتيان بالكاميرا لكان فاتنا تسجيل تلك اللحظة المميزة”. واستمر بقوله “بمجرد وصولهم إلى البر اختفى الفأر في ثوان، حيث جرى وسط الأدغال، وكأنه كان غير مصدق أنه لا يزال على قيد الحياة، ولم يلق حتفه في قاع البركة”
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق